سقراط مع الأمين العام المكلف لدارة الملك عبدالعزيز

في هذه الحلقة الجديدة من بودكاست سقراط، نستضيف الأمين العام المكلف بدارة الملك عبدالعزيز، معالي الدكتور فهد بن عبدالله السماري.

--:--

في هذه الحلقة الجديدة من بودكاست سقراط، نستضيف الأمين العام المكلف بدارة الملك عبدالعزيز، معالي الدكتور فهد بن عبدالله السماري.

إلى جانب منصبه كأمين عام مكلف لدارة الملك عبدالعزيز ورئيس تحرير مجلتها، يشغل ضيفنا ذو الخلفية الأكاديمية الثقافية والتاريخية مناصب مهمة. على رأسها منصب الأمين العام لمراكز الدراسات والوثائق في الخليج العربي ومستشار الديوان الملكي السعودي والمشرف العام للمركز الوطني للوثائق والمحفوظات ونائب رئيس مجلس إدارة مركز البحوث والدراسات بالمدينة المنورة.

أما عن الدارة، فقد أنشئت بموجب المرسوم الملكي ذي الرقم (م/45) عام 1972، لخدمة تاريخ المملكة العربية السعودية وجغرافيتها وآدابها الفكرية والعمرانية خاصة، والجزيرة العربية وبلاد العرب والإسلام عامة. وتهدف لجمع وتصنيف المصادر التاريخية المتعددة ذات العلاقة بالمملكة العربية السعودية من وثائق ومخطوطات وغيرها.

تمنح خلفية ضيفنا واهتمامه بالتاريخ والتوثيق صبغة مختلفة للحلقة. ونلحظ ذلك في إجابته التي تخلص الوقائع بالتاريخ والقصص الثرية. تعرفنا في البداية على الدارة ومهامها. ثم تحدثنا عن أهم ما حُقّق فيما يتعلق بتطوير المناهج. ونقلنا للضيف عتب فئة الشباب على الدارة وشرخ التواصل بينها وبينهم، مما يؤدي إلى فقد صلة كبيرة بتاريخ المملكة الثري.

كما طرحنا أسئلة أصدقاء سقراط، ومن بينها ما يلي: لم يصعب على الباحثين الحصول على بعض المعلومات؟ وما أهم الأحداث التي عاصرها ضيفنا تحت عهدة الملك سلمان بن عبدالعزيز؟

تستطيع الاستماع للحلقة 52 من بودكاست سقراط، مع عمر الجريسي من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد.

ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على Apple Podcasts. كما يسعك اقتراح ضيفٍ لبودكاست سقراط بمراسلتنا على socrates@thmanyah.com 

الروابط

  • موقع دارة الملك عبدالعزيز

دارة الملك عبدالعزيزسقراطعمر الجريسيفهد السماريالسلطة
بودكاست سقراطبودكاست سقراطتعيش السعودية مرحلة تحول ضخمة ومثيرة خلقت في أذهاننا عشرات الأسئلة وصنعت العديد من الحوارات، وفي سقراط ننقل أسئلتكم ونضعها على طاولة قادة التحول